حياتي التي اخترتها

أهدي هذا العمل الجد جد متواضع لأختي مطر بالخصوص ولكل من مر من هنا

تعيس من يعيش في ظلمة حالكة وحوله ملايين
الشموع تحترق لتنير الطريق لغيره

شقي من يرضى الحياة من دون أصدقاء

سعيد من يحيى في جو من الوئام والصداقة والحب

فالأصدقاء الطيبون يشبهون النجوم، لا تستطيع أن
تراهم دائما، لكن ندرك تمام الإدراك أنهم معنا متى أردنا.

لذلك قررت أن أكون دائما الوردة التي تقدم
لأعز صديق،

الكلمة الحلوة الطيبة التي تقال لأفضل رفيق،

البلسم الذي يداوي جراح كل حبيب أو قريب،

ترياقا لمن لمسته نسمة هم أو حزن.

لن أفارق السعادة من أجل الحزن والأسى،

سأفكر في النجاح فقط،

سأترك خلفي الهم والكآبة

في سبيل الحياة الجميلة ، الحلوة، الهادئة.
z

توشوش بقايا زخات مطر ربيعي للأزهار :

أن الحب ... أجمل احساس في الكون ..

وأن الحنان أسمى ما في الوجود

فتبتسم ... أوراق الشجر ...

وتهمس .. بها للعصافير ...

التي تغردها على نغمات نايات

الوادي طربا بميلاد فجر جديد

.

الغالي :

اياد

هديتك وصلتني حتى قبل أن أقرأها ...

عباراتك رائعة .. فهي اشعة ساطعة لابداع وتميز

أتمنى أن أرقى لهما وأن أرتوي من نبعهما ,,,

جداول شكر وتقدير وبحار عرفان وامتنان لشخصك الرائع

الذي أمتعنا ويمتعنا بروائع تستقر في دواخلنا

أبدا لاتزول

ولقلمك باقة ورود جورية ....

مطر متابعة لروائعك دائما

رسالة معبرة جدا
احساس مرهف
واسلوب بغاية الرقي والابداع
ودي واحترامي دوما
اختك
غفران

» الصورة التي أبكت نساء العالم
» الحاسة التي لا تنام ... بقدرة الله تعالى